مطعم المزايدة للمناسف والحلويات والترويقة ..
القصة من البداية.. بشغف حب العمل بدأت قصتنا مع المنسف الاردني الشهير من مكان صغير متواضع لا يتعدى بضعة أمتار.. حتى اصبح اسما يتردد في جميع أنحاء المملكة وعلى مواقع التواصل.. وبفضل الله وكرمه فقد تطور العمل واتسعت رقعة الانتشار وكل ذلك وما زلنا محافظين على مستوى الجودة والنظافة والخدمة
وبفضل الله ثم بفضلكم تم توسيع المشروع ليتم افتتاح فرع المزايدة للحلويات وبحمد الله فقد حقق نجاحا عظيما نعتز ونفتخر به بفضل ثقتكم الغالية .. وما زال طموحنا في ازدياد فقمنا بافتتاح فرع للوجبات الصباحية الخفيفة فكان فرع ترويقة المزايدة كفيلا بذلك.. ونحن نعد زبائننا الكرام بمزيد من التوسع والترقي ان شاء الله .. محافظين على ما عودناكم عليه من الجودة والخدمة الراقية.. سائلين الله التوفيق والسداد
من مكان صغير .. تبدأ الحكاية.. ومن عشق التراث وحب الوطن كانت الانطلاقة
بدأت قصتي مع شغفي وعشقي للمنسف الأردني الاصيل وما له من ذكريات جميلة تجمع حولها الكثير من الذكريات .. عندما يلتف حول المنسف الاحباب والاصدقاء وتجتمع العائلات لتبدأ رحلة من الحكايا عن تاريخ المنسف واصله وفصله ومنشأه..
ولكن ما لا يستطيعه كل انسان صنع ذلك الطعم الاصلي الذي يمتزج بالتاريخ بالأصالة .. فكل مكون من مكوناته له طريقته وتاريخه وفنه.. وكأنك تقوم بتركيب لوحة فنية نادرة
فطعم الأرز وطهيه ونكهته إن لم يكن صحيحا ومتآلفا لن يكون لباقي المكونات ذلك الرونق وتلك النكهة المميزة.. ومن طهي اللحم العربي الغني عن الوصف ثم الجميد البلدي عندما يسكب فوق اللحم مع غرفات من السمن العربي الطازج ..
سوف ترى في تلك القطعة الفنية اختلاط النكهات وتمازج الثقافات فتضفي على الطعم عبقا من الماضي العريق بأصالة اجدادنا وتاريخنا..
انه يا سادة وبكل فخر منسف المزايدة ذلك الطعم الذي لا يعلى عليه